ماهي كلية الشباب؟
استندت ” كلية الشباب” منذ التأسيس على مبدأ سام ٍ بذلت وستبذل من أجله كل طاقات كوادرها، وهو المبدأ الأسمى في الحياة:
بالعلم ترتقي الأمم
ومن هذا المنطلق ستكون كلية الشباب منصة العائلة بكل ما للكلمة من معنى، ترافقكم أنتم وأبناءكم في جميع مراحلهم العمرية، لتكون مساحتهم اليومية التي يقضون فيها أغلب وقتهم بما ينفعهم ويفيدهم ويفرش أمامهم طريق الحياة بالعلم والمعرفة.
ولم تغفل كلية الشباب حاجة الأهل اليومية للمواد التي تمدهم بالمعرفة والطاقة الإيجابية التي تساعدهم على تربية أبنائهم والنهوض بمسؤولياتهم والوقوف على مراحل نموهم العمري والمعرفي حتى الوصول بهم إلى أسمى المراتب.
استندت ” كلية الشباب” منذ التأسيس على مبدأ سام ٍ بذلت وستبذل من أجله كل طاقات كوادرها، وهو المبدأ الأسمى في الحياة:
بالعلم ترتقي الأمم
ومن هذا المنطلق ستكون كلية الشباب منصة العائلة بكل ما للكلمة من معنى، ترافقكم أنتم وأبناءكم في جميع مراحلهم العمرية، لتكون مساحتهم اليومية التي يقضون فيها أغلب وقتهم بما ينفعهم ويفيدهم ويفرش أمامهم طريق الحياة بالعلم والمعرفة.
ولم تغفل كلية الشباب حاجة الأهل اليومية للمواد التي تمدهم بالمعرفة والطاقة الإيجابية التي تساعدهم على تربية أبنائهم والنهوض بمسؤولياتهم والوقوف على مراحل نموهم العمري والمعرفي حتى الوصول بهم إلى أسمى المراتب.
استندت ” كلية الشباب” منذ التأسيس على مبدأ سام ٍ بذلت وستبذل من أجله كل طاقات كوادرها، وهو المبدأ الأسمى في الحياة:
بالعلم ترتقي الأمم
ومن هذا المنطلق ستكون كلية الشباب منصة العائلة بكل ما للكلمة من معنى، ترافقكم أنتم وأبناءكم في جميع مراحلهم العمرية، لتكون مساحتهم اليومية التي يقضون فيها أغلب وقتهم بما ينفعهم ويفيدهم ويفرش أمامهم طريق الحياة بالعلم والمعرفة.
ولم تغفل كلية الشباب حاجة الأهل اليومية للمواد التي تمدهم بالمعرفة والطاقة الإيجابية التي تساعدهم على تربية أبنائهم والنهوض بمسؤولياتهم والوقوف على مراحل نموهم العمري والمعرفي حتى الوصول بهم إلى أسمى المراتب.
استندت ” كلية الشباب” منذ التأسيس على مبدأ سام ٍ بذلت وستبذل من أجله كل طاقات كوادرها، وهو المبدأ الأسمى في الحياة:
بالعلم ترتقي الأمم
ومن هذا المنطلق ستكون كلية الشباب منصة العائلة بكل ما للكلمة من معنى، ترافقكم أنتم وأبناءكم في جميع مراحلهم العمرية، لتكون مساحتهم اليومية التي يقضون فيها أغلب وقتهم بما ينفعهم ويفيدهم ويفرش أمامهم طريق الحياة بالعلم والمعرفة.
ولم تغفل كلية الشباب حاجة الأهل اليومية للمواد التي تمدهم بالمعرفة والطاقة الإيجابية التي تساعدهم على تربية أبنائهم والنهوض بمسؤولياتهم والوقوف على مراحل نموهم العمري والمعرفي حتى الوصول بهم إلى أسمى المراتب.
استندت ” كلية الشباب” منذ التأسيس على مبدأ سام ٍ بذلت وستبذل من أجله كل طاقات كوادرها، وهو المبدأ الأسمى في الحياة:
بالعلم ترتقي الأمم
ومن هذا المنطلق ستكون كلية الشباب منصة العائلة بكل ما للكلمة من معنى، ترافقكم أنتم وأبناءكم في جميع مراحلهم العمرية، لتكون مساحتهم اليومية التي يقضون فيها أغلب وقتهم بما ينفعهم ويفيدهم ويفرش أمامهم طريق الحياة بالعلم والمعرفة.
ولم تغفل كلية الشباب حاجة الأهل اليومية للمواد التي تمدهم بالمعرفة والطاقة الإيجابية التي تساعدهم على تربية أبنائهم والنهوض بمسؤولياتهم والوقوف على مراحل نموهم العمري والمعرفي حتى الوصول بهم إلى أسمى المراتب.
استندت ” كلية الشباب” منذ التأسيس على مبدأ سام ٍ بذلت وستبذل من أجله كل طاقات كوادرها، وهو المبدأ الأسمى في الحياة:
بالعلم ترتقي الأمم
ومن هذا المنطلق ستكون كلية الشباب منصة العائلة بكل ما للكلمة من معنى، ترافقكم أنتم وأبناءكم في جميع مراحلهم العمرية، لتكون مساحتهم اليومية التي يقضون فيها أغلب وقتهم بما ينفعهم ويفيدهم ويفرش أمامهم طريق الحياة بالعلم والمعرفة.
ولم تغفل كلية الشباب حاجة الأهل اليومية للمواد التي تمدهم بالمعرفة والطاقة الإيجابية التي تساعدهم على تربية أبنائهم والنهوض بمسؤولياتهم والوقوف على مراحل نموهم العمري والمعرفي حتى الوصول بهم إلى أسمى المراتب.